السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,,,
أعمــال ذات أجور مضاعـــفـــة,,,
الصلاة
1- الإكثار من الصلاة في الحرمين الشريفين: ففي الحديث الصحيح .. صحيح الجامع "صلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف فيما سواه" أي أن ركعتين في الحرم المكي تساوي 200000 ركعة. وفي صحيح مسلم "من واظب علي اثنتي عشرة ركعة تطوعاً في اليوم والليلة بني له قصر في الجنة".
2- المحافظة علي صلاة الجماعة في المسجد: ففي البخاري "صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفرد بسبع وعشرين درجة" أي أن ما يحصل عليه رجل من ثواب صلاته في المنزل خلال 27 سنة يمكن أن تكسبه أنت في سنة واحدة إذا صليت الصلوات الخمس جماعة في المسجد.
3- أداء النافلة في البيت: ففي الحديث الصحيح .. صحيح الجامع "صلاة الرجل تطوعاً حيث لا يراه الناس تعدل صلاته علي أعين الناس خمساً وعشرين" أي أن مجموع الحسنات التي يحصل عليها من صلي النوافل في المسجد خلال 25 سنة، يمكن أن تكسبها أنت خلال سنة واحدة إذا صليتها في المنزل.
4- التحلي ببعض آداب الجمعة: ففي الحديث .. صحيح الجمع " من غًسَّل يوم الجمعة واغتسل، ثم بكر وابتكر، ومش ولم يركب، ودنا من الأمام، فاستمع ولم يلغ، كان له بكل خطوة عمل سنة، أجر صيامها وقيامها". الله أكبر علي فضل الله، لو مشي ألف خطوة كأنك عشت ألف سنة تصوم النهار وتقيم الليل، هذا في جمعة واحدة فما بالك لو حافظت علي ذلك عشر سنين.
5-أداء الصلاة المكتوبة في المسجد: ففي الحديث الصحيح .. صحيح أبي داود ، "من خرج من بيته متطهراً إلي صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم، ومن خرج إلي تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر، وصلاة علي إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين. فمن يحافظ علي ذلك يأخذ ثواب 1800 حجة في العام الواحد كأنه عمر 1800 سنة، وهذا فضل الله يؤتيه من يشاء.
6-الصلاة في مسجد قباء: ففي الحديث الصحيح .. صحيح الجامع ، "من تطهر في بيته ثم أتي مسجد قباء فصلي فيه كان له كأجر عمره".
الصيام
1- صيام أيام مخصوصة: ففي صحيح مسلم " من صام رمضان ثم أتبعه ستاً من شوال كان كصيام الدهر". وهكذا تأخذ ثواب صيام سنة وأيضاً "صيام ثلاثة أيام من كل شهر صيام الدهر"، صيام يوم عرفه لغير الحاج.
2- تفطير الصائمين: ففي الحديث الصحيح .. صحيح الجامع "من فطر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً" فإذا أفطرت عشرة نلت ثواب صيام عشرة أيام.
3- قيام ليلة القدر:
قالي تعالي: (لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ) أي تكتب لك عبادة 83 سنة و 3 شهور.فإذا اعتكفت العشر الأواخر - نلتها بلا شك- فإذا اعتكفت 10 سنوات تكتب لك عبادة 832 سنة.
العمل الصالح في عشر ذي الحجة:
ففي صحيح البخاري " ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلي الله من هذه الأيام العشر، فقالوا يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله، فقال رسول الله ? : "ولا الجهاد في سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله، ولم يرجع من ذلك بشئ".
تكرار بعض سور القرآن
ففي الحديث الصحيح [صحيح الجامع 4405] "قل هو الله أحد تعدل ثلث القرآن، وقل يا أيها الكافرون تعدل ربع القرآن" فهل تعجز عن تكرار هذه السور التي بها تنال عد قراءة القرآن أكثر من مرة.
التسبيح المضاعف
ففي صحيح مسلم " لقد قلت بعدك أربع كلمات ثلاث مرات لو وزنت بما قلت منذ اليوم لوزنتهن، سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته" وفي صحيح الجامع ، "أفلا أدلك علي ما أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار؟ تقول الحمد لله عدد ما خلق، والحمد لله ملء ما خلق، والحمد لله عدد ما في السموات والأرض، والحمد لله عدد ما أحصي كتابه، والحمد لله ملء ما أحصي كتابه، والحمد لله عدد كل شئ، والحمد لله ملء كل شئ وتسبح الله مثلهن ثم قال: تعلمهن عقبك من بعدك" فهل تعجز عن حفظ ذلك؟
قضاء حوائج الناس
[ففي صحيح الجامع 176] "ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهراً" فلا تمل من قضاء حوائج المسلمين فإن هذا فيه الحسنات التي لا تعد..~